الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفلسطيني محمود عباس أبو مازن |
بعد سنوات مما بدا ركودا شاب الدبلوماسية الجزائرية، يبدو أن حكومة الرئيس عبد المجيد تبون بدأت بلعب دورا أكثر نشاطا في قضايا عربية وإقليمية.
وقد استهلت ذلك الدور العام الماضي باستضافة اجتماع "دول الجوار" لبحث حل للأزمة الليبية، ثم دخلت على خط أزمة سد النهضة الناشبة بين إثيوبيا من جهة ومصر والسودان من جهة أخرى.
ومؤخرا، أبدت الجزائر انخراطا نشطا في الملف الفلسطيني، حيث استقبلت الرئيس محمود عباس وقدمت منحة مالية للسلطة الفلسطينية الشهر الماضي، وها هي الآن تستضيف حوارا جامعا للفصائل الفلسطينية، التي وصلت وفودها بالفعل إلى العاصمة الجزائرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق