الأربعاء، 19 يونيو 2024

سفارة الجزائر بفرنسا توظّف أساتذة اللغة العربية

الجزائر

 سفارة الجزائر بفرنسا توظّف أساتذة اللغة العربية

 أعلنت سفارة الجزائر بفرنسا عن توظيف مدرسين في اللغة العربية في المرحلة الإبتدائية وأعلن عن فتح باب التقديم في مسابقة على ملفات الترشح لشغل منصب مدرس تعاقدي بدوام جزئي “مدفوع بالساعة” للغة العربية في المدارس الإبتدائية الفرنسية العمومية.

وأشارت السفارة إلى أن مدة تقديم الملفات لا يجب أن تتعدى 30 يوما من تاريخ نشر هذا الإعلان “من 14 جوان إلى 15 جويلية 2024”  على الأقل في حالة عدم حصول المرشح على شهادة وطنية أو شهادة دراسات عليا فرنسية.

أما عن شروط التوظيف، فيجب أن يكون حاصلا على الجنسية الجزائرية ومقيما في فرنسا. أن يكون لائقا بدنيا ونفسيا. ويكون حاصلا على المؤهلات المطلوبة لشغل المنصب المتقدم إليه. و مسجلا في السجل العدلي بأي سوابق لا تتلاءم مع ممارسة الوظيفة. كما لا يكون قد سبق إدانته بعقوبة مخلة بالشرف. بالإضافة كذلك إلى أنه لا يجب أن يكون قد ارتكب أي أفعال تمس السيادة والمصلحة الوطنية.

 وأن يكون حاصلاً على شهادة جامعية جزائرية أو ما يعادلها في المادة المراد تدريسها. أن يكون حاصلا على شهادة تثبت إتقان اللغة الفرنسية بمستوى على الأقل. ويعفى من هذه الشهادة حاملو الشهادات الوطنية أو شهادات الدراسات العليا الفرنسية ويتكون ملف الترشح من طلب خطي موجه إلى رئيس خدمة تعليم اللغة العربية في فرنسا. يمكن للمرشح أن يحدد أماكن العمل المفضلة لديه. شهادة الجنسية الجزائرية. شهادة الإقامة. نسخة مصدقة من الشهادة أو الدبلوم. شهادة تثبت إتقان اللغة الفرنسية بمستوى.

الأحد، 7 أبريل 2024

إجراءات جديدة للجالية في قنصلية الجزائر بليل الفرنسية

الجزائر


 إجراءات جديدة للجالية في قنصلية الجزائر بليل الفرنسية

أعلنت القنصلية العامة للجزائر بمدينة ليل الفرنسية، عن إقرار تغييرات جديدة بدءا من السادس عشر أفريل الجاري في خطوة تخص الجزائريين المقيمين بشمال فرنسا، أفادت القنصلية أنه يجب الحصول على موعد قبل التنقل إلى قنصلية ليل لمتابعة الطلبات الخاصة بجوازات السفر البيومترية. 

وحرص النائب عن الجالية الجزائرية بمنطقة شمال فرنسا، عبد الوهاب يعقوبي، على تثمين قرار القنصل العام للجزائر بليل. وحيا محاولته تجاوز صعوبات التوافد الكبير لمواطنينا من أجل إجراءات تجديد جوازاتهم ليستطيعوا دخول التراب الوطني.

وفي تصريح على صفحته الرسمية على الفيسبوك، أشاد يعقوبي بإعلان الرئيس تبون منذ أسبوع، عن إلغاء تعسف إقصاء “الحراقة” من الحق في الخدمات القنصلية كالحصول على جوازات السفر مثلا ورأى يعقوبي أنّ إلغاء تعسف الادارة بتمكين الجزائريين من دخول الوطن ببطاقة التعريف الوطنية البيومترية المؤمنة.

 سيخفّف بمقدار الثلثين توافدهم لقنصلياتنا التي تئنّ تحت ضغط التزاحم اليومي كما نادى يعقوبي بتسريع مشروع رقمنة الخدمات القنصلية وتسهيل الخدمات القنصلية عن بعد وسيتعين على الراغبين إرسال طلباتهم على البريد الإلكتروني.

الخميس، 21 مارس 2024

 محادثات جزائرية فرنسية

الجزائر وغينيا

 محادثات جزائرية فرنسية

تلقى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، مكالمة هاتفية من وزير أوروبا والشؤون الخارجية بجمهورية فرنسا، ستيفان سيجورني وحسب بيان وزارة الخارجية "استعرض الوزيران واقع العلاقات الثنائية في مختلف أبعادها، وكذا تحضيرات الاستحقاقات رفيعة المستوى المُقبلة.

كما تناولا بشكل مُعمق المباحثات الجارية على مستوى مجلس الأمن الأممي بشأن القضية الفلسطينية بشكل عام، وعلى وجه الخصوص المأساة غير المسبوقة التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة وفي إطار علاقات التعاون الوثيقة بين الجزائر وفرنسا، تجد محادثات جزائرية فرنسية مكانها المهم كونها وسيلة لتعزيز التفاهم والتعاون بين البلدين.

 تتناول هذه المحادثات مجموعة واسعة من القضايا بما في ذلك الشؤون السياسية، الاقتصادية، الثقافية والأمنية. يسعى الجانبان من خلال هذه الجلسات إلى تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها في مختلف المجالات لصالح الشعبين الجزائري والفرنسي.

في سياق العلاقات التعاونية بين الجزائر وفرنسا، تُعدّ محادثات البلدين أمرًا ضروريًا لتعزيز التفاهم وتعزيز التعاون المشترك. من خلال هذه المحادثات، يتم التركيز على مجموعة متنوعة من القضايا بما في ذلك الشؤون الاقتصادية والثقافية والسياسية. يسعى كل طرف إلى تعزيز العلاقات الثنائية لضمان استقرار المنطقة وتحقيق مصالحهم المشتركة.

.



الثلاثاء، 12 مارس 2024

رئيسا الجزائر وفرنسا يبحثان العلاقات الثنائية وعددا من المسائل الإقليمية والدولية

الرئيس الجزائري والرئيس الفرنسي

 رئيسا الجزائر وفرنسا يبحثان العلاقات الثنائية وعددا من المسائل الإقليمية والدولية

بحث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، عددا من المسائل ذات البعد الإقليمي والدولي، فضلا عن العلاقات الثنائية، ولاسيما الزيارة المرتقبة للرئيس الجزائري إلى باريس.

 قام الرئيسان الجزائري والفرنسي ببحث الأوضاع الحالية في قطاع غزة والعمل على محاولة تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني. تبادلا وجهات النظر حول الحاجة الملحة لتوفير المساعدات الإنسانية والطبية للمتضررين، وأكدا على ضرورة إيجاد حل سلمي وعادل للصراع الفلسطيني كما جددا التأكيد على أهمية دعم جهود إعادة إعمار غزة وتعزيز الاستقرار في المنطقة.

ناقش الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، عددا من المسائل ذات البعد الإقليمي تأتي هذه الخطوة لتعزيز التعاون الثنائي بين الجزائر وفرنسا وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين ويشمل الاتفاق تعزيز التبادل التجاري والاستثمارات بين البلدين، بالإضافة إلى التعاون في مجالات مثل التكنولوجيا، الطاقة، والتعليم.

الرئيس الجزائري أعرب، خلال هذه المكالمة، عن بالغ قلقه إزاء تطورات الأوضاع في فلسطين المحتلة، لا سيما في غزة كما تطرق الرئيسان، إلى الآفاق الاقتصادية المشتركة التي تعود بالمنفعة على البلدين، ولاسيما الزراعة والطاقة والمعادن النادرة وصناعة السكك الحديدية.


السبت، 1 أبريل 2023

 بقرار غريب.. فرنسا تمنع إيقاف المباريات من أجل الإفطار

ميسي


بقرار غريب، أخبر الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، حكام الدوري الفرنسي، عدم إيقاف المباريات للسماح للاعبين الصائمين بالإفطار خلال المباريات.


وأرسل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم رسالة إلى الحكام أخبرهم فيها بعدم إيقاف المباريات للسماح للاعبين المسلمين بالإفطار خلال شهر رمضان، وهي الرسالة التي سربت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأثارت جدلا كبيرا.

وجاء في الرسالة: "تم لفت انتباه الاتحاد لظاهرة توقف المباريات بعد الإفطار في رمضان. لا تتوافق هذه الانقطاعات مع أحكام قوانين الاتحاد الفيدرالي لكرة القدم".

وأضاف البيان: "الاتحاد وهيئاته اللامركزية، تدافع عن القيم الأساسية، ويجب على الجمهورية الفرنسية أن تطبق الوسائل الكفيلة بمنع أي تمييز أو انتهاك لكرامة أي شخص، ولا سيما بسبب معتقداته السياسية والدينية".

ويأتي القرار الفرنسي مختلفا عن "القرار الإنجليزي"، الذي دعم توقف المباريات للسماح للاعبين الصائمين بالإفطار.

الاثنين، 9 يناير 2023

 مبابي "غاضب" بسبب زيدان: ليست هذه طريقة احترام الأساطير

زيدان


هاجم نجم منتخب فرنسا كيليان مبابي رئيس الاتحاد المحلي لكرة القدم، متهما إياه بـ"عدم احترام" أسطورة الكرة الفرنسية زين الدين زيدان.

وكان رئيس الاتحاد الفرنسي نويل لو غريت قال إنه "لم يكن ليلتقط الهاتف" لو تواصل معه زيدان من أجل تدريب منتخب "الديوك".

وجاء تعليق لو غريت عندما كان يتحدث عن تجديد عقد المدير الفني للمنتخب ديدييه ديشامب، ويرد على تقارير بشأن احتمال استبداله بزيدان.

وأوضح أنه لم يتحدث إلى زيدان بشأن قيادة المنتخب، حيث وقع ديشامب على تمديد عقده رغم تكهنات كانت تشير إلى أنه سيغادر منصبه بعد كأس العالم، حيث خسرت فرنسا النهائي أمام الأرجنتين.

وقال لو غريت لمحطة راديو "مونت كارلو": "هل حاول زيدان الاتصال بي؟ بالتأكيد لا، لم أكن لألتقط الهاتف على أي حال".

وأضاف: "لم أقابله قط، ولم نفكر أبدا في الانفصال عن ديدييه".

واعتبر مبابي أن تصريحات رئيس الاتحاد بحق زيدان غير لائقة، ولجأ إلى "تويتر" للتعليق.

وقال مهاجم باريس سان جرمان في تغريدة ليل الأحد: "زيدان هو فرنسا، وليست هذه طريقة احترام الأساطير".

وكان زيدان مرشحا لعدد من الوظائف في الأشهر الأخيرة، ورفض عرضا لتولي منصب المدير الفني لمنتخب الولايات المتحدة، بينما أشارت تقارير إلى اقترابه من قيادة منتخب البرازيل.

الأربعاء، 28 ديسمبر 2022

 كان بوسعه أن يلعب في المونديال.. وكيل بنزيمة يفجر مفاجأة طبية

 

كريم بنزيمة


أدلى وكيل أعمال لاعب الكرة الفرنسي، كريم بنزيمة، بتصريحات وُصفت بـ"الصادمة"، قائلا إن موكله كان بوسعه أن يشارك في مونديال قطر، بدءا من دور الثُمن، لكن الديكة لم يستدعوه حتى يخوض البطولة العالمية.

وكتب كريم الجزيري، في تغريدة على موقع تويتر، أنه طلب مشورة ثلاثة من الأطباء المختصين بشأن فحوص بنزيمة، فأكدوا له أنه لياقته البدنية كانت تسمح بأن يشارك بدءا من دور الثمن.

وتعد هذه التصريحات بمثابة تلميح إلى أن الإصابة لم تكن السبب الذي منع بنزيمة من المشاركة في المونديال، بل عدم رغبة المدرب ديدي ديشان في أن يتيح له الفرصة.

وأضاف الجزيري أنه كان بوسع منتخب فرنسا أن يجلب بنزيمة إلى دكة البدلاء على الأقل، ثم تساءل قائلا "لماذا طلبوا منه أن يغادر سريعا؟".

ونشر الجزيري فيديو من معهد سبيتار الطبي، الذي عالج بنزيمة في قطر، بعد تعرضه للإصابة.

وفي الفيديو، تم شرح الإصابة بالأشعة، مع تعليق الطبيب المختص على الحالة، الذي وصف الحالة بغير الخطيرة، وبإنها إصابة عضلية.

وكانت منتخب فرنسا قد تأهل إلى المباراة النهائية من مونديال قطر، لكنه خسر أمام الأرجنتين التي فازت بالمباراة واقتنصت الكأس الثالث في تاريخها، بعد مباراة وُصفت بـ"النارية".

وفي وقت سابق، أعلن بنزيمة اعتزاله اللعب دوليا، وغرد قائلا: "لقد بذلت الجهد وارتكبت أخطاء حتى وصلت إلى ما أنا عليه اليوم وأنا فخور بذلك! كتبت قصتي.. وقصتنا (مع المنتخب) انتهت".

الاثنين، 5 ديسمبر 2022

بعد بلوغ ربع النهائي : تعرف على مكافأة لاعبي فرنسا الخاصة

 

منتخب فرنسا


تحصل لاعبو منتخب فرنسا بعد فوزهم على منتخب بولندا وبلوغ الدور ربع النهائي من منافسات كأس العالم قطر 2022، على مكافأة "معنوية" تتمثل في استضافة أسرهم بنفس الفندق الذي يقيمون فيه بالدوحة، وذلك بناء على الاتفاق المسبق بينهم وبين الاتحاد الفرنسي لكرة القدم.

وستكون إقامة أسر اللاعبين على نفقة الاتحاد الفرنسي للكرة خلال الفترة المتبقية من المونديال، شاملة تذاكر السفر من فرنسا إلى قطر.

وبداية من يوم الاثنين يستقبل لاعبو منتخب "الديوك" أبطال العالم زوجاتهم وأطفالهم بعد فترة طويلة من الغياب، حيث سيقيمون معهم في نفس الغرف، خاصة وأن اغلب الفنادق المخصصة للمنتخبات اصبحت شاغرة بعد انتهاء دور المجموعات والدور الـ 16 ومغادرة المنتخبات التي انتهى مشوارها في المونديال.

وتعتبر هذه المكافأة مهمة للاعبين لمواصلة مشوار الدفاع عن لقبهم وسط أجواء إيجابية وتركيز أكبر، وتقديم مستويات فنية أقوى في الأدوار المتقدمة والحاسمة، علما وأن بعض عائلات اللاعبين تواجدوا في الدوحة خلال الأيام الماضية على نفقتهم الخاصة، وتابعوا مباريات المنتخب الفرنسي في كأس العالم، لكن لقاءاتهم باللاعبين اقتصرت على بعض الدقائق فقط بعد التدريبات، بسبب رفض الاتحاد الفرنسي لأي زيارات بمقر إقامة "الديوك".

يذكر أن الاتحاد الفرنسي حرص على استقبال أسر اللاعبين بداية من دور الثمانية تفاديا للأخطاء التي حصلت سابقا وبالتحديد في مونديال 2014، عندما تسبب حضور زوجات اللاعبين وأطفالهم إلى مقر إقامة المنتخب الفرنسي في مشاكل كبيرة تطلبت تدخل المسؤولين ونقلهم إلى فندق آخر، وكان عاملا إضافيا إلى جانب المشاكل التي شهدها منتخب "الديوك" في مشاركته المونديالية السلبية وخروجه من الدور ربع النهائي.

وللإشارة، فإن الإقامة بنفس فندق المنتخب الفرنسي ستقتصر على زوجات وأطفال اللاعبين فقط، بينما يقيم بقية أفراد عائلاتهم مثل أمهاتهم وآبائهم وإخوتهم وأخواتهم على نفقتهم الخاصة خلال كأس العالم، علما وأن أعدادا كبيرة من أقارب اللاعبين حرصوا على حضور مباريات كأس العالم ويقيمون منذ فترة طويلة في الدوحة.

ولا يقتصر موضوع إقامة أسر اللاعبين على المنتخب الفرنسي فقط، بل يشمل أغلب المنتخبات المشاركة في كأس العالم، وهناك من وجه الدعوة للإقامة منذ الدور الأول مثل منتخب هولندا، وآخر حدد موعدا معينا لتحمل تكلفة إقامة زوجات وأطفال اللاعبين مثل المنتخب الفرنسي، وأيضا هناك من الاتحادات الكروية من فضل ترك هذا الموضوع خارج مسؤولياته.

الأحد، 20 نوفمبر 2022

رسميا .. كريم بنزيمة خارج كأس العالم 2022

 

كريم بنزيمة


أعلن بيان من الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، ليل السبت، استبعاد أفضل لاعب في العالم كريم بنزيمة من تشكيلة منتخب "الديوك" المشاركة في كأس العالم الذي ينطلق الأحد، بسبب الإصابة.

وقال المدير الفني للمنتخب ديدييه ديشامب: "أنا حزين للغاية من أجل كريم الذي جعل من كأس العالم هدفا كبيرا له".

وأضاف: "رغم هذه الضربة الجديدة للمنتخب الفرنسي، لديّ ثقة كاملة في مجموعة اللاعبين. سنبذل قصارى جهدنا لمواجهة التحدي الضخم الذي ينتظرنا".

وكانت صحيفة "ليكيب" الفرنسية ذكرت أن مهاجم ريال مدريد الإسباني اضطر للخروج بشكل مبكر من مران فرنسا بسبب الإصابة، السبت، في ضربة قوية لحامل اللقب قبل 3 أيام من مباراته الأولى في المونديال.

وشارك بنزيمة الفائز بالكرة الذهبية، الذي كان يعاني إصابة عضلية، إلى جانب زميله المدافع رافائيل فاران العائد من إصابة في الركبة، في مران منتخب فرنسا، السبت، لأول مرة منذ الوصول إلى قطر.

وقالت "ليكيب" إن بنزيمة لم يكمل المران بعدما تعرض لإصابة، لكن من دون الكشف عن خطورتها.

وتفتقد فرنسا بالفعل في البطولة ثنائي الوسط المؤثر بول بوغبا ونغولو كانتي بسبب الإصابة، وستبدأ مشوارها أمام أستراليا ضمن المجموعة الرابعة التي تضم أيضا تونس والدنمارك.

الخميس، 10 نوفمبر 2022

 ديشان يعلن تشكيلة فرنسا المبدئية لكأس العالم

 

منتخب فرنسا


أعلن ديدييه ديشان مدرب منتخب فرنسا، تشكيلة مبدئية مكونة من 25 لاعبا للمشاركة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم في قطر هذا الشهر.

وضمت التشكيلة التي يتقدمها قائد ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة، أفضل لاعب في العالم هذا العام، 11 لاعبا من المتوجين باللقب العالمي في النسخة الأخيرة في روسيا 2018.

في المقابل، شهدت اللائحة الأولية استبعاد حارس المرمى مايك مينيان.

وجاءت التشكيلة على النحو التالي:
 

حراس مرمى : ألفونس أريولا - هوجو لوريس - ستيف مانداندا.  

مدافعون : لوكا هرنانديز - تيو هرنانديز - بريسنل كيمبمبي -إبراهيما كوناتي - جول كوندي - بنجامين بافارد - وليام صليبا -دايو أوباميكانو - رافائيل فاران.  

لاعبو وسط : إدواردو كامافينجا - يوسف فوفانا - ماتيو الغندوزي- أدريان رابيو - أوريلين تشاوميني - جوردان فيرتو. 

مهاجمون : كريم بنزيمة - كينجسلي كومان - عثمان ديمبلي -أوليفييه جيرو - أنطوان جريزمان - كيليان مبابي - كريستوفر نكونكو.

السبت، 1 أكتوبر 2022

مشاورات جزائرية- فرنسية بباريس

الأمين العام للشئون الخارجية عمار بلاني والأمينة العامة للوزارة الفرنسية لأوروبا ماري ديكوت
الأمين العام للشئون الخارجية عمار بلاني والأمينة العامة للوزارة الفرنسية لأوروبا ماري ديكوت

 انعقدت الجمعة بباريس الدورة الثامنة للمشاورات السياسية الجزائرية-الفرنسية على مستوى الأمينين العامين لوزارتي الشؤون الخارجية برئاسة الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج عمار بلاني مناصفة مع الأمينة العامة للوزارة الفرنسية لأوروبا والشؤون الخارجية السيدة آن ماري ديكوت.


وسمح هذا اللقاء الذي يأتي بعد زيارة الدولة والصداقة التي قام بها الرئيس الفرنسي بدعوة من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون من 25 إلى 27 أغسطس الماضي إلى الجزائر ببحث العلاقات والتعاون بين البلدين بهدف تفعيل إعلان الجزائر حول الشراكة المجددة بين الجزائر وفرنسا والموقع عليها يوم 27 أغسطس 2022  في الجزائر العاصمة.


وسمحت المناقشات التي جرت في جو إيجابي ونوعي بتحديد الطرق الملموسة لتعزيز التعاون تحسبا للمصادقة عليها بمناسبة الدورة الـ 5 للجنة الحكومية المشتركة الجزائرية-الفرنسية رفيعة المستوى المقررة بالجزائر العاصمة يومي 9 و10 أكتوبر 2022.


كما شكلت هذه المشاورات مناسبة للتطرق للقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك خصوصا الملف الليبي ومسألة الصحراء الغربية والوضع في منطقة الساحل ومالي إضافة إلى قضايا أخرى.

السبت، 27 أغسطس 2022

ماكرون يزور الجامع الكبير ومقبرة سانت أوجين فى الجزائر
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون

 زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الجمعة، مقبرة سانت أوجين الأوروبية التي كانت المقبرة الرئيسية في العاصمة أثناء الاستعمار الفرنسي للجزائر، لتكريم الجنود الذين ماتوا من أجل فرنسا، وذلك خلال زيارة ماكرون إلى الجزائر التى تستمر ثلاثة أيام، تحت شعار إعادة إطلاق الشراكة الثنائية وإعادة بناء العلاقات بين الدولتين، وبحث استثمارات مشتركة بالتركيز على رواد الأعمال الشباب والشركات الناشئة.


وإلتقي ماكرون مع رواد أعمال شباب، كما سيزور الجامع الكبير في الجزائر، قبل أن يتوجه إلى وهران (غرب) ثاني مدينة في البلاد معروفة بانفتاحها وإبداعها.


وكرس الرئيس الفرنسي ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون، الخميس، مصالحتهما بعد أشهر من الخلاف الدبلوماسي. وبعد اجتماع استمر أكثر من ساعتين بدا رئيسا الدولتين متفائلين، وتحدث تبون الذي استقبل نظيره الفرنسي في المطار، الخميس، عن نتائج مشجعة تجعل من الممكن رسم آفاق واعدة في الشراكة الخاصة التي تربطنا، وأعلن أن فرنسا والجزائر ستعيدان إطلاق العديد من اللجان الحكومية لا سيما في المجالين الاقتصادي والاستراتيجي.


وشدد الرئيس الفرنسي على رغبة البلدين في التطلع إلى المستقبل، وستشكل الجزائر وباريس «لجنة مؤرخين مشتركة»، من أجل النظر إلى مجمل هذه الفترة التاريخية من بداية الاستعمار إلى حرب التحرير، من دون محظورات، تطرق تبون وماكرون إلى الوضع في مالي التي انسحب منها الجيش الفرنسي مؤخراً، وفي دول الساحل الأخرى، تتزامن زيارة ماكر ون مع الذكرى الستين لانتهاء الحرب وإعلان استقلال الجزائر في 1962.

الجمعة، 26 أغسطس 2022

محادثات ثنائية قطاعية بين الجزائر وباريس

جانب من المحادثات الجزائرية الفرنسية
جانب من المحادثات الجزائرية الفرنسية

 

جرت الخميس بمقر رئاسة الجمهورية محادثات ثنائية قطاعية بين وفدي البلدين الجزائري والفرنسي، وهذا في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون الى الجزائر.


وقد جمعت هذه المحادثات الثنائية كلا من وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، مع نظيرته كاثرين كولونا، ووزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، كمال بلجود، مع نظيره جيرالد دارمانان.


كما جمعت اللقاءات وزير المالية، إبراهيم جمال كسالي، ووزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، ووزير الصناعة أحمد زغدار مع وزير المالية والاقتصاد برونو لومير، بحضور المدير العام لمجمع سوناطراك.


كما تحادث كل من وزير الشباب والرياضة، عبد الرزاق سبقاق، مع نظيرته إيميلي كاستيرا ووزيرة الثقافة، صوريا مولوجي، مع نظيرتها ريمة عبد الملك.

الجمعة، 19 أغسطس 2022

الرئيس التونسي يعزي في ضحايا الحرائق

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون والرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون والرئيس التونسي قيس سعيد

 تلقى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مكالمة هاتفية من أخيه قيس سعيّد، رئيس الجمهورية التونسية الشقيقة، وحسب بيان لرئاسة الجمهورية، فإن الرئيس التونسي قدّم باسمه الشخصي، وباسم الشعب التونسي الشقيق، خالص التعازي في ضحايا الحرائق التي شهدتها بعض ولايات الوطن، معربا عن تضامنه ومؤازرته، ووقوف الشقيقة تونس إلى جانب الجزائر في هذه الظروف، واستعداد بلاده لمدّ يد العون إلى الجزائر.


وبدوره، شكر رئيس الجمهورية أخاه الرئيس قيس سعيّد، ومن خلاله الشعب التونسي الشقيق، على صدق مشاعر التضامن والأخوة، مثمنا عاليا عمق العلاقات الأخوية التي تجمع الشعبين الشقيقين.


 كما أعرب الرئيس الفرنسي عن تضامنه مع الشعب الجزائري أمام المحنة التي يمر بها بفعل الحرائق التي أودت بحياة العشرات.


وكتب ماكرون في صفحته الرسمية على موقع فايسبوك " تدعم فرنسا الشعب الجزائري الذي يتصدى للحرائق في شمال البلد، ونفكر بعشرات الضحايا ومئات الجرحى وذويهم وجميع الجزائريين الذين اضطروا إلى الفرار من مساكنهم. وتتضامن فرنسا مع الجزائر في هذه المحنة."

الأحد، 19 يونيو 2022

رئيسا الجزائر وفرنسا يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية وملفات إقليمية ودولية

الجزائر وفرنسا

 أعرب الرئيسان؛ الجزائري "عبدالمجيد تبون"، والفرنسي "إيمانويل ماكرون"، خلال مكالمة هاتفية، السبت، عن رغبتهما في "تعميق" العلاقات بين البلدين، وفق ما أفادت به الرئاسة الجزائرية في بيان.


وتناول الرئيسان خلال المكالمة "العلاقات الثنائية، مؤكدّيْنِ عزمهما على تعميقها، لا سيما بعد إعادة انتخاب الرئيس ماكرون، لعهدة جديدة"، كما تناول "تبون" و"ماكرون" "عدة ملفات، على رأسها ملفَّا الساحل والوضع في ليبيا، إضافة إلى قضايا إقليمية ودولية، ذات الاهتمام المشترك"، وتأتي المكالمة عشية الدورة الثانية للانتخابات البرلمانية الفرنسية.


وكان الرئيس الجزائري قد هنأ "إيمانويل ماكرون" نهاية أبريل بتجديد انتخابه "الباهر"، ودعاه إلى زيارة الجزائر لتعزيز العلاقات بعد الأزمة الدبلوماسية الخطرة بين البلدين، وكانت الجزائر قد استدعت سفيرها في باريس في أكتوبر رداً على تصريحات لـ"ماكرون" اعتبر فيها أن الجزائر أقامت بعد استقلالها عام 1962 إثر 132 عاما من الاستعمار الفرنسي، "ريعا للذاكرة" كرّسه "نظامها السياسي-العسكري"، وعاد السفير إلى فرنسا في 6 يناير الماضي.


وشدد وزير الخارجية الفرنسي حينها "جان إيف لودريان" خلال زيارة خاطفة للجزائر منتصف أبريل على أن "لا غنى" عن التعاون بين البلدين من أجل استقرار المنطقة، وتحاول فرنسا تحسين علاقاتها مع الجزائر، بعدما أعلن الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" عن نيّته إحراء زيارة رسمية قريبة للجزائر.

الأربعاء، 27 أبريل 2022

الرئيس الجزائري مهنئًا ماكرون: هناك فرصة تاريخية للبلدين لاستشراف المستقبل

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون

 هنأ الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بمناسبة انتخابه لفترة رئاسية جديدة، مشيرًا إلى أن هناك "فرصة تاريخية للبلدين لاستشراف المستقبل والتكفل بالطموحات المشتركة بشجاعة ومسؤولية".


جاء ذلك خلال الرسالة، التي وجهها تبون لماكرون، بمناسبة فوزه بفترة رئاسية جديدة، ونقلتها الرئاسة الجزائرية في بيان أعرب فيه تبون باسم بلاده، عن خالص تهانيه للرئيس الفرنسي وتمنياته له بالنجاح في مواصلة "مهامه السامية".


وأضاف تبون أن الثقة، التي جددها الشعب الفرنسي في الرئيس ماكرون، دليل عرفان على النتائج التي حققها، وهي شهادة تقدير لما يتمتع به من مزايا رجال الدولة لخدمة مصالح الأمة الفرنسية ومكانتها على الساحة الدولية.


كما أعرب الرئيس الجزائري في هذا المقام عن ارتياحه لجودة العلاقات الشخصية الـمتسمة بالثقة والمودة، وللتطورات التي أحرزتها، ولو نسبيًا، الشراكة الجزائرية الفرنسية، كما تابع قائلاً إن الرؤية المجددة المنطلقة من احترام السيادة، وتوازن المصالح التي يتم اقتسامها فيما يتعلق بالذاكرة وبالعلاقات الإنسانية، والمشاورات السياسية، والاستشراف الاستراتيجي، والتعاون الاقتصادي والتفاعلات في كافة مستويات العمل المشترك، من شأنها أن تفتح للبلدين آفاقًا واسعة من الصداقة والتعايش المتناغم في إطار المنافع المتبادلة.


وأعرب تبون، عن سروره باستقبال الرئيس الفرنسي قريبًا في الجزائر للانطلاق سويا بديناميكية تدفع إلى التقدم في معالجة الملفات الكبرى، وإلى تكثيف وتوسيع العلاقات الجزائرية-الفرنسية.

الأحد، 17 أبريل 2022

وزير الخارجية الفرنسى: نولى أهمية لإعادة إحياء العلاقات الثنائية مع الجزائر

وزير الخارجية الفرنسي جون إيف لودريان
وزير الخارجية الفرنسي جون إيف لودريان

 أكد وزير الخارجية الفرنسي جون إيف لودريان، على الأهمية التي توليها بلاده لإعادة بعث العلاقات الثنائية مع الجزائر، معتبرا أن "الثقة وروح التضامن أساس للشراكة" بين البلدين.


وقال لودريان - في تصريحات صحفية، على هامش زيارته للجزائر "أولي أهمية بالغة لتواجدى فى الجزائر من جديد وأشكر الرئيس تبون على هذا اللقاء المطول معه"، مضيفا أن هذه الزيارة التي جاءت بعد أربعة أشهر من زيارته السابقة، وهدفها "الاستمرار فى العمل الذى بدأناه فيما يخص إعادة بعث العلاقات الثنائية المهمة لدى الطرفين، والتي نتمنى أن تكون مستمرة في الاجتماع المقبل للجنة الوزارية العليا المشتركة الجزائرية-الفرنسية".


وأضاف الوزير الفرنسي أن اللقاء مع الرئيس الجزائري سمح بتناول أيضا عدة "ملفات ذات حساسية"، وذلك فى جو من "الثقة وروح التضامن كأساس لشراكتنا".


وأشار إلى أن البلدين تجمعهما علاقات تاريخية عميقة وإنسانية متعددة تجمع الشعبين بضفتي المتوسط، مضيفا أن البلدان يواجهان تحديات إقليمية في مقدمتها الإرهاب والتعاون الأمنى، من أجل استقرار المحيط الإقليمى المتوسطى والأفريقى وتطور الوضع في منطقة الساحل.